الطب بين الماضي والحاظر

السلام
نحن نعلم انا العرب قديما هم من كانو اصل العلم والتطور والحضارة وكانت اوروبا هي التي تعيش عصر الانحطاط والضعف والجهل وكان العرب يتميزون بتطورهم في اكتشاف العلوم والادابعلى سبيل المثال في الشعر والنحو والصرف والطب والعلوم الان نسركز اكثر على مجال الطب يحث كان الطب في القديم اهمية كبيرة والان تطور اروبا في هذه المجالات يعود الى العرب حيث اخذت المعلومات وحاولت ان تطورها بدلا من ان يطوروها العرب في حد ذاتهم
لذلك اليوم ينتكلم عن الطب بين الماضي والحاظر وهذا ما عودناكم عليه من خلال موقعنا في هذه الصفحة (الطب والنبات).
وما جعلني أكتب اليوم هو انني كنت أسير في إحدى شوارع دمشق وبوقت متأخر من الليل بحثاً عن الصيدلية المناوبة، أرى مجموعة من الزجاجات الملونة الزاهية ومربعات محتوياتها مصممة لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض من وراء زجاج تلك الصيدليات الملونة والمزركشة بأحلى الألوان، فهل يمكن تخيل إن أصل تلك الأدوية كان من زراعة الزهور ولو مرة واحدة على وجه الأرض، وهل يمكن تخيل أن الأشجار والزهور تشكل 75% من الأدوية التي تستثمر سواء كان ذلك في معامل الأدوية أو غيرها، بينما الكيماوية فلا تتجاوز نسبتها 25%.
العلاقة بين النباتات العشبية والأدوية الكيميائية
تاريخ العلاقة بين المنتجات النباتية والأدوية يعود إلى البدايات الأولية للطب، وإلى عام 3700 ق.م بالتحديد أول من استخدمه المصريون، ثم الصينيون ثم جاء الإغريق والرومان.
إن أغلبية السكان على وجه الأرض كانوا يعتمدون على الطب الشعبي الذي استمدوه من التقاليد العريقة والشيوخ، ورؤساء القبائل.
حتى ان أفضل العلاجات النباتية أصبحت متاحة، ولاسيما في الاعتماد على تلك الأدوية المتوارثة من أجيال طويلة عبر الزمن.
وبالفعل فقد استطاعت هذه النباتات أن تشفي كثير من المرضى لقاء استخدامهم لها، ولاسيما في القرن العشرين وحتى اليوم مازالت تشكل جزءاً كبيراً من العلاجات المنزلية التي تمارس في المناطق النائية وخاصة في الجبال، والأرياف وأدوية الأنهار، وتنتقل من جيل إلى جيل.
استطبابات بعض النباتات
حيث قدمت العديد من النباتات العناصر الأساسية التي تم استخدامها في إعداد الأدوية والعلاجات ولاسيما العلاقة بين هذه النباتات والسكان، ولا تزال تستخدم بعض العلاجات الخاصة بهم حتى اليوم كاستخدامهم الكرز وبذوره وأسواقه دواء للسعال، وآلام المعدة.
وكذلك النعناع البري، والنعناع والشاي لعلاج السعال ونزلات البرد، وأوراق الشجر وأغصان الأرز الأحمر المسلوق واستنشاقه لالتهاب الشعب الهوائية، وأوراق الصفصاف إلى جانب الشاي لطرد الحمى، ولاسيما ان الصفصاف وفيرة جدا في حمض الصفصاف الذي يستخدم في صناعة (الأسبرين)، وكذلك فالزنجبيل البري والصنوبر الأبيض يجعل الجروح والقروح تلتئم.
وأبر الصنوبر المطبوخ لوجع الأسنان، وحتى النفط استخدموه لأمراض الروماتيزم، واللفت الهندي المجفف بخلطه مع العسل، يشفي تشققات الرئتين الداخلية، حيث يساعد على ترميم الأوعية الدموية فيها، ولف جذور الراوند ترتديه في سلسلة حول العنق يمنع آلام في المعدة.

merci

لا مرسي على واجب
شكرا لمرورك

شكرا لك عبير

شكرا عبيرو

لا شكر على واجب شكرا لمروركم العطر

achnin nkerrrer bach atennnefrek day wakmihounout direct lmouhim merci 3la lehkya

wzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzzz

شكرا لمروك اخي فاتح